الأمثال الشّعبية الأمازيغية الشائعة .. طاطا نموذجا بالأمازيغية عربية الحرف .. تليه الترجمة بالعربية كذلك

تجّيت غ دّو ءوحلاسْ

عفيت إذن تحت البردعة ( وهو تهديد كذلك بالضّرب . ويعنى به الحمار الذّي يظلّ طوال النّهار وعليه بردعة فلا تطاله العصا من حيث تؤذيه/


راد كضوخ ءيلْمْنْكْ
سوف أشمّ رائحة جلدك . ( وهو تهديد بالضّرب والصّفع واللّكم )

زايدْ ءامانْ زايْدْ ءاكـّرْنْ

مادمت تضيف ماءً فستضيفُ دقيقا . ( الأمر يتعلّق بطهي العصيدة )

ونّا يوت ءوفوسنس ءاور يالاّ

من صفعته يده فلا يبكي

عبر تارداست تليت غنصنص.

إذا كان حقّك شبرا فاقنع بنصفه .

ءيغ ءيي ءيغرا يان ءاد سادمارخ
إذا دعيت فلتكن الإستجابة : نعم ، في الحال .

أرتفّيتْ ءامان ف ءوخسايْ
أنت تسكب الماء على القرع . ( القرع نوع من الخضر وهنا إشارة إلى بلادة من يريد سقي القرع فعوض سكب الماء على جذوره يسكب الماء على الثّمرة بعد أن يفصل عن فروعه )

أرتسروات غ ءوزرو .

انت تحرث في الصخر

ءافوس مّي ءورتوفيتْ ءاتّْ تبّيتْ تسّودنْتْ

اليد الّتي لا تستطيع بترها أو قطعها ، قبّلها .

بْدْرْ ءايدي تاسيت ءاكورايْ

عندما يذكر الكلب يتمّ إحضار العصا .

مانْ ءيـحّـينْ ءاغْـْنْجا غ التّركَة

من يعدّك أيّتها المِغرَفة ُمن الأواني ؟
استهزاء بمن يلزم ما لا يلزم

ءيكا دارك ءوزكيف المعروفْ

كانت الحريرة بالنّسبة لك وليمة . ( الحريرة في المغرب وجبة تتناول في رمضان عند الفطور . وهنا الحريرة : يخلط الدّقيق بالماء ثمّ يطهى . وهذا المثل والّذي قبله للتّنذّر والتّهكّم من فرح أحد ما بشيء تافه ولا يستحقّ الإحتفال به )

كراند ءيحجرورن ف ءوغيول
أصبح الحمار بلباس جديد ، الّذي لم يكن إلاّ بردعة في أحسن الأحوال .
عندما يصبح الجحش مستعدّا أن يكون حمارا .. يشتري له صاحبه بردعة جديدة .. فيبدأ الجحش الحمار بالقفز لأنّه لم كتعوّدا عليها .. لكنّ النّاس يعتبرون ذلك كأنّه فرح بها .. وهي في الحقيقة بردعة ليس إلاّ .

أراك سكارن وامان تاكضيت

بولك يبدأ بحفر أثره على الأرض ( هذا المثل يقال للطفل عندما يبدأ يفهم الأشياء الكبيرة بالنّسبة لسنّه )

أرتزكّورت الفقيه سْ تمزكيدا .

تسبق الإمام إلى المسجد . ( كناية عمّن يستعجل الأمور قبل أوانها )

أرك ءيزكّور إلسنك

لسانك يسبقك

يوكرك ءوقشّابنك

قميصك أطول منك .
للّذين يظهرون طاقات أكبر من سنّهم

يان ءيران تامّنت ءيصبر ءيوساقس نتيزّوا .

من أراد جني العسل فليصبر للسع النّحل .

مزّيك ءاغد ءيتّيلي ءوسنّان ءيخف

يكون رأس الشّوك حادّاً منذ فترات نموّه الأولى .

ءافلّوس ءيران السّوق غييض ءاتّ ءيكّرف يان .

الدّيك الّذي ننوي بيعه في السّوق غدا ، علينا ربطه اللّيلة

ءاينّ ءيكّا ءوغانيم ءار ءيتّيغزيف ْ ءار د ءيكنّو

كلّما ازداد القصب طولا ، كلّما ازداد انحناء ً وتقوّسا ً.
سناقْس ءبنْكالن أحساينْ
انقص من عدد الأفاعي يا " احساين " وظروف قول هذا المثل مؤدّاه أنّ " احساين " كان يروي حكاية دخوله إلى غابة فهاجمته أفعى ثمّ ثانية ثمّ أفعى ثالثة ثمّ خامسة ؛ إذ ذاك تدخّل أحد السّامعين الحاضرين فقال له أنقص الأفاعي يا " احساين "
ويأتي قول هذا المثل كلّما بالغ أحد ما في نسب أفعال أو أقوال إلى نفسه ..

ءورا اتّيني الحباق ْ جّيخْ

لم يقل الحبق أبدا : رائحتي زكيّة .. بالرّغم من أنّه كذلك دائما

ملي ماد تمونت ءايك ملخْ ماتكيت

قل لي من ترافق أقول لك من أنت .

ءيكا واحمان الحديث أوراس إيقّايْ ..
" واحمان " ينصح الآخرين لكن لا يعمل بما ينصح به .

كلّو راداس تفاقت أر ءيخفنك

من السّهل أن تدرك وبسرعة ما إذا كان أحد يريد أن ،يخدعك أوهو يحاول أن يخدعك.. لكن خداع نفسك لك يصعب إدراكها

زار أودمنْسْ تسوت أغونسْ ..
تفحّص وجهه جيّ{ا قبل أن تشرب لبنا من يديه

غسّا الدّونيت أزكّا ليخرت ...

اليوم : دنيا .. وغدا : آخرة..

ءيسلاّ كا إينّقرْ ياويد ْ أموسّو
بمجرّد أن يسمع نقرا للطّبل أو للدّفّ .. يبدأ في الحال بالرّقص ..

ْينّا غ يحزّم " بركا " س يفسّا ْو كووّال ْ
ما يكاد " بركا " يستعدّ للرّقص .. حتّى يكون أحواش قد انتهى .